No exact translation found for سب الرسول

Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate Turkish Arabic سب الرسول

Turkish
 
Arabic
related Results

Examples
  • Allah ' ın ni ' met verdiği ; senin de kendisine ni ' met ver ( ip hürriyete kavuştur ) duğun kimseye : " Eşini yanında tut , Allah ' tan kork " diyordun , fakat Allah ' ın açığa vuracağı şeyi içinde gizliyordun , insanlardan çekiniyordun ; oysa asıl çekinmene layık olan , Allah idi . Zeyd , o kadından ilişiğini kesince biz onu sana nikahladık ki ( bundan böyle ) evlatlıkları , kadınlarıyle ilişkilerini kestikleri zaman o kadınlarla evlenmek hususunda mü ' minlere bir güçlük olmasın .
    « وإذ » منصوب باذكر « تقول للذي أنعم الله عليه » بالإسلام « وأَنعمت عليه » بالإعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه « أمسك عليك زوجك واتق الله » في أمر طلاقها « وتخفي في نفسك ما الله مبديه » مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها « وتخشى الناس » أن يقولوا تزوج زوجة ابنه « والله أحق أن تخشاه » في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس ، ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى : « فلما قضى زيد منها وطرا » حاجة « زوجناكها » فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما « لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوْا منهن وطرا وكان أمر الله » مقضيه « مفعولا » .
  • Hani sen , Allah ' ın kendisine nimet verdiği ve senin de kendisine nimet verdiğin kişiye : " Eşini yanında tut ve Allah ' tan sakın " diyordun ; insanlardan çekinerek Allah ' ın açığa vuracağı şeyi kendi nefsinde saklı tutuyordun ; oysa Allah , Kendisi ' nden çekinmene çok daha layıktı . Artık Zeyd , ondan ilişkisini kesince , Biz onu seninle evlendirdik ; ki böylelikle evlatlıklarının kendilerinden ilişkilerini kestikleri ( kadınları boşadıkları ) zaman , onlarla evlenme konusunda mü ' minler üzerine bir güçlük olmasın .
    « وإذ » منصوب باذكر « تقول للذي أنعم الله عليه » بالإسلام « وأَنعمت عليه » بالإعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه « أمسك عليك زوجك واتق الله » في أمر طلاقها « وتخفي في نفسك ما الله مبديه » مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها « وتخشى الناس » أن يقولوا تزوج زوجة ابنه « والله أحق أن تخشاه » في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس ، ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى : « فلما قضى زيد منها وطرا » حاجة « زوجناكها » فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما « لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوْا منهن وطرا وكان أمر الله » مقضيه « مفعولا » .
  • İnsanlardan çekiniyordun ; oysa Allah ' tan çekinmen daha uygundu . Sonunda Zeyd eşiyle ilgisini kestiğinde onu seninle evlendirdik , ki evlatlıkları eşleriyle ilgilerini kestiklerinde onlarla evlenmek konusunda müminlere bir sorumluluk olmadığı bilinsin .
    « وإذ » منصوب باذكر « تقول للذي أنعم الله عليه » بالإسلام « وأَنعمت عليه » بالإعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه « أمسك عليك زوجك واتق الله » في أمر طلاقها « وتخفي في نفسك ما الله مبديه » مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها « وتخشى الناس » أن يقولوا تزوج زوجة ابنه « والله أحق أن تخشاه » في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس ، ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى : « فلما قضى زيد منها وطرا » حاجة « زوجناكها » فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما « لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوْا منهن وطرا وكان أمر الله » مقضيه « مفعولا » .
  • An o zamanı ki Allah ' ın , kendisine nimet verdiği ve senin de nimetler verdiğin kişiye eşini bırakma ve çekin Allah ' tan diyordun ve Allah ' ın açığa vuracağı şeyi , içinde gizliyordun ve insanlardan korkuyordun ve Allah ' tan korkman daha doğruydu ve o , daha layıktı buna . Derken Zeyd , eşinden ilişiğini kesince biz o kadını sana eş ettik , bu da , oğul edinilen kişiler , eşlerinden ayrıldıkları zaman onların bıraktıkları kadınları inananların almalarında bir beis olmadığını bildirmek içindi ve Allah ' ın emri yerine gelmiş oldu .
    « وإذ » منصوب باذكر « تقول للذي أنعم الله عليه » بالإسلام « وأَنعمت عليه » بالإعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه « أمسك عليك زوجك واتق الله » في أمر طلاقها « وتخفي في نفسك ما الله مبديه » مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها « وتخشى الناس » أن يقولوا تزوج زوجة ابنه « والله أحق أن تخشاه » في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس ، ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى : « فلما قضى زيد منها وطرا » حاجة « زوجناكها » فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما « لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوْا منهن وطرا وكان أمر الله » مقضيه « مفعولا » .
  • Hani sen Allah ' ın nimetlendirdiği , senin de lütufta bulunduğun kişiye " Eşini yanında tut , Allah ' tan kork ! " diyordun ama , Allah ' ın açıklayacağı bir şeyi de içinde saklıyordun ; insanlardan çekiniyordun . Oysaki kendisinden korkmana Allah daha layıktır .
    « وإذ » منصوب باذكر « تقول للذي أنعم الله عليه » بالإسلام « وأَنعمت عليه » بالإعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه « أمسك عليك زوجك واتق الله » في أمر طلاقها « وتخفي في نفسك ما الله مبديه » مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها « وتخشى الناس » أن يقولوا تزوج زوجة ابنه « والله أحق أن تخشاه » في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس ، ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى : « فلما قضى زيد منها وطرا » حاجة « زوجناكها » فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما « لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوْا منهن وطرا وكان أمر الله » مقضيه « مفعولا » .
  • Hani Allah ' ın nimet verdiği , senin de kendisine iyilik ettiğin kimseye : Eşini yanında tut , Allah ' tan kork ! diyordun . Allah ' ın açığa vuracağı şeyi , insanlardan çekinerek içinde gizliyordun .
    « وإذ » منصوب باذكر « تقول للذي أنعم الله عليه » بالإسلام « وأَنعمت عليه » بالإعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه « أمسك عليك زوجك واتق الله » في أمر طلاقها « وتخفي في نفسك ما الله مبديه » مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها « وتخشى الناس » أن يقولوا تزوج زوجة ابنه « والله أحق أن تخشاه » في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس ، ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى : « فلما قضى زيد منها وطرا » حاجة « زوجناكها » فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما « لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوْا منهن وطرا وكان أمر الله » مقضيه « مفعولا » .
  • Hem hatırla o vakti ki , o kendisine Allah ' ın nimet verdiği ve senin de ikramda bulunduğun kimseye : " Hanımını kendine sıkı tut ve Allah ' tan kork " diyordun da nefsinde Allah ' ın açacağı şeyi gizliyordun . İnsanlardan çekiniyordun .
    « وإذ » منصوب باذكر « تقول للذي أنعم الله عليه » بالإسلام « وأَنعمت عليه » بالإعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه « أمسك عليك زوجك واتق الله » في أمر طلاقها « وتخفي في نفسك ما الله مبديه » مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها « وتخشى الناس » أن يقولوا تزوج زوجة ابنه « والله أحق أن تخشاه » في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس ، ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى : « فلما قضى زيد منها وطرا » حاجة « زوجناكها » فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما « لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوْا منهن وطرا وكان أمر الله » مقضيه « مفعولا » .
  • Hani hem Allah ' ın nimet ve ihsanına , hem de senin iyiliğine nail olmuş olup da hanımını boşamaya karar vermiş olarak sana danışmaya gelmiş olan kişiye sen : “ Eşini yanında tut Allah ’ tan kork ! ” demiştin.Allah ’ ın açığa çıkaracağı bir durumu içinde saklamıştın , çünkü insanlardan çekinmiştin . Halbuki asıl Allah ’ tan çekinmen gerekirdi.Neticede , Zeyd eşini boşayıp onunla ilişkisini kestikten sonra , Biz onu sana nikâhladık ki , bundan böyle evlatlıkları , eşleriyle ilişkilerini kestikleri , onları boşadıkları zaman , o kadınlarla evlenmek hususunda müminlere bir güçlük olmasın .
    « وإذ » منصوب باذكر « تقول للذي أنعم الله عليه » بالإسلام « وأَنعمت عليه » بالإعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه « أمسك عليك زوجك واتق الله » في أمر طلاقها « وتخفي في نفسك ما الله مبديه » مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها « وتخشى الناس » أن يقولوا تزوج زوجة ابنه « والله أحق أن تخشاه » في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس ، ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى : « فلما قضى زيد منها وطرا » حاجة « زوجناكها » فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما « لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوْا منهن وطرا وكان أمر الله » مقضيه « مفعولا » .
  • ALLAH ' tan çekinmen gerekirken halktan çekiniyordun . Zeyd eşiyle ilişiğini kestiğinde biz seni onunla evlendirmiştik ki , inananlar , evlatlıkları eşleriyle ilişiklerini kestiklerinde onlarla evlenmekte güçlükle karşılaşmasın .
    « وإذ » منصوب باذكر « تقول للذي أنعم الله عليه » بالإسلام « وأَنعمت عليه » بالإعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه « أمسك عليك زوجك واتق الله » في أمر طلاقها « وتخفي في نفسك ما الله مبديه » مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها « وتخشى الناس » أن يقولوا تزوج زوجة ابنه « والله أحق أن تخشاه » في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس ، ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى : « فلما قضى زيد منها وطرا » حاجة « زوجناكها » فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما « لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوْا منهن وطرا وكان أمر الله » مقضيه « مفعولا » .